باقلام الاعضاء
الى كل من يهمه الامر فى مصر ويهمه مستقبل هذا الوطن هذه الكلمات البسيطة الصادرة عن مواطن فقير بسيط من عموم هذا الشعب للتعبير عن طموحات وامال تدور فى خيالة لروئية مستقبل هذا الوطن فاقول اذا كان هناك من قاموا بثورة لتغيير نظام الحكم ولهم كل الشكر والاحترام فانا ارى انه لا بد من قيام كل من شارك فى هذه الثورة وكل من اعجبتة وكل ما وافقت هذه الثورة احلامه وطموحاته ان يعلم ان القطار خرج من المحطة ولا بد ان يمر بمحطات كثيرة جدا جدا .
حتى توتى هذه الثورة ثمارها لاجيال مصر القادمة فاذا كان الاهتمام فى هذه الايام بالمحطة الفوقية وهى تغيير النظام بدا من راس الدولة ومعة الدستور والقانون فاننى ارى انه من الضرورى جدا جدا ان يقف القطار ( قطار الثورة ) فى الوقت الحالى الذى نعيشة هذه الايام فى المحطة التحتية لهذا الشعب وهى ان ينزل شباب الثورة الى كل فئات وقطاعات الشعب العامل ونحارب جميعا فى الجبهات الاتية :-
1- العمل على زرع الوعى والانتماء لدى ابناء الشعب بذرع وترسيخ وتأسيس السلوكيات السليمة فى المجتمع ونتعامل مع بعضنا البعض بنظرة جديدة تنشر الثقة والمساوات بين الفئات المختلفة من ابناء الشعب مثل الشرطة والمواطن البسيط العادى ورجل القضاة واقاربة من ناحية والمواطن البسيطة ايضا من ناحية اخرى واصحاب المناصب القيادية والرفيعة وباقى افراد المجتمع من ناحية اخرى باختصار شديد بين اهل الصفوة والطبقة الدنيا وكذا دعوة اصحاب المناصب والمسئولين الى النزول الى المواطن البسيط والحورات معة وتلبية طلباتة واحتياجاتة
2- دعوة الشعب المصرى لمحاربة جميع السلوكيات الهدامة والقاتلة والمدمرة للاقتصاد والمستقبل مثل الادمان والمخدرات وتحديدى مدى زمنى قصير جدا للتخلص من هذا النقص الغريب فى سلوكيات بعض افراد الشعب المصرى
3- دعوة الشعب المصرى الى الاستغناء فى هذة الايام عن جميع المنتجاة الترفيهية التى دمرت اقتصاد البلد بصفة عامة واقتصاد الافراد بصفة خاصة وخلقت ورائها بعض رجال الاعمال الفاسدة لان بيع هذه المنتجات كان يعتمد بصفة كبيرة على عدم وعى المستهلك مثل المياة الغازية والشيبسى بانواعة والسناكس بانواعة وجميع البسكوتات والحلويات والسجائر وكل ما يمكن للانسان المصرى العيش بدونة وكذا المحافظة على الاستهلاك السليم للكهرباء والمياة وكذا جميع المنتجات التى تشير الارقام الدولية اننا نزيد عن الحد الطبيعى فى استهلاكها ونحاول ان نزرع بديلا للانفاق فى هذة السلع الغير مفيدة بان يشارك كل مواطن مصرى فى مشروع قومى ولو بسهم واحد بدلا من الانفاق الغير مفيد
4- نزول شباب الثورة الى الطريق والشارع والميدان فى كل مكان على ارض مصر والجهاد فى خلق روح ونظام مرورى يظهر الوجه الحضارى العغريق والوجة الاخلاقى لهذا الشعب والعمل على نشر ثقافة جديدة للمرور تحافظ على الارواح والممتلكات وتبعث الطمانينة لدى كل ما يسير على طريق فى هذا البلد على روحة واملاكة ويامن على نفسة من اى طيش او اندفاع او حماقة اى متسرع او مسرع بسيارتة او موتوسيكل او اتوبيس او توكتوك فهاذا الامر يحتاج ال ثورة خاصة ونطالب وزير التربية والتعليم بتدريس قانون المرور لطلبة فى مرحلة التعليم الاثاثى ومعة سلوكيات واخلاق المرور واداب المرور حتى ننشى اجيالا واعية وملتزمة
5- دعوة شباب الثورة الى تحمل المسئولية فى ميادين الانتاج ودعوة كل منتج الى زيادة الانتاج ودعوة كل من يقدر على فتح مجال جديد للعمل سواء بالتوسع الزراعى او الصناعى الا يبخل على وطنة فى هذة الايام وان يكون شباب الثورة حريص على زيادة الانتاج بدلا من تعطيلة وفى راي ان اخطر دور لشباب الثورة فى المرحلة الحالية ان ينشر هذا الوعى فاذا كان شباب الثورة فى ميدان التحرير وصل الى 2 مليون فرد فعلى كل فرد ان يتحمل مسئوليتة فى نشر هذا الوعى ولو لفرد واحد فى الاسبوع بهذا يتم توعية 8 ملايين فرد فى الشهر اى اننا فى عام واحد نصبح شعب حضارى يتحمل المسئولية فى كل المجالات ويرتقى الى اعلى الدرجات ولا سجب ان ننسى ان نشكر كل شباب الثورة وان نحى ارواح الشهداء مع تقديم كل الشكر والاحترام لابناء هذا الوطن الغالى مصر التى هى فى رباط الى يوم القيامة بحفظ من الله دائما مواطن مصرى بسيط
حتى توتى هذه الثورة ثمارها لاجيال مصر القادمة فاذا كان الاهتمام فى هذه الايام بالمحطة الفوقية وهى تغيير النظام بدا من راس الدولة ومعة الدستور والقانون فاننى ارى انه من الضرورى جدا جدا ان يقف القطار ( قطار الثورة ) فى الوقت الحالى الذى نعيشة هذه الايام فى المحطة التحتية لهذا الشعب وهى ان ينزل شباب الثورة الى كل فئات وقطاعات الشعب العامل ونحارب جميعا فى الجبهات الاتية :-
1- العمل على زرع الوعى والانتماء لدى ابناء الشعب بذرع وترسيخ وتأسيس السلوكيات السليمة فى المجتمع ونتعامل مع بعضنا البعض بنظرة جديدة تنشر الثقة والمساوات بين الفئات المختلفة من ابناء الشعب مثل الشرطة والمواطن البسيط العادى ورجل القضاة واقاربة من ناحية والمواطن البسيطة ايضا من ناحية اخرى واصحاب المناصب القيادية والرفيعة وباقى افراد المجتمع من ناحية اخرى باختصار شديد بين اهل الصفوة والطبقة الدنيا وكذا دعوة اصحاب المناصب والمسئولين الى النزول الى المواطن البسيط والحورات معة وتلبية طلباتة واحتياجاتة
2- دعوة الشعب المصرى لمحاربة جميع السلوكيات الهدامة والقاتلة والمدمرة للاقتصاد والمستقبل مثل الادمان والمخدرات وتحديدى مدى زمنى قصير جدا للتخلص من هذا النقص الغريب فى سلوكيات بعض افراد الشعب المصرى
3- دعوة الشعب المصرى الى الاستغناء فى هذة الايام عن جميع المنتجاة الترفيهية التى دمرت اقتصاد البلد بصفة عامة واقتصاد الافراد بصفة خاصة وخلقت ورائها بعض رجال الاعمال الفاسدة لان بيع هذه المنتجات كان يعتمد بصفة كبيرة على عدم وعى المستهلك مثل المياة الغازية والشيبسى بانواعة والسناكس بانواعة وجميع البسكوتات والحلويات والسجائر وكل ما يمكن للانسان المصرى العيش بدونة وكذا المحافظة على الاستهلاك السليم للكهرباء والمياة وكذا جميع المنتجات التى تشير الارقام الدولية اننا نزيد عن الحد الطبيعى فى استهلاكها ونحاول ان نزرع بديلا للانفاق فى هذة السلع الغير مفيدة بان يشارك كل مواطن مصرى فى مشروع قومى ولو بسهم واحد بدلا من الانفاق الغير مفيد
4- نزول شباب الثورة الى الطريق والشارع والميدان فى كل مكان على ارض مصر والجهاد فى خلق روح ونظام مرورى يظهر الوجه الحضارى العغريق والوجة الاخلاقى لهذا الشعب والعمل على نشر ثقافة جديدة للمرور تحافظ على الارواح والممتلكات وتبعث الطمانينة لدى كل ما يسير على طريق فى هذا البلد على روحة واملاكة ويامن على نفسة من اى طيش او اندفاع او حماقة اى متسرع او مسرع بسيارتة او موتوسيكل او اتوبيس او توكتوك فهاذا الامر يحتاج ال ثورة خاصة ونطالب وزير التربية والتعليم بتدريس قانون المرور لطلبة فى مرحلة التعليم الاثاثى ومعة سلوكيات واخلاق المرور واداب المرور حتى ننشى اجيالا واعية وملتزمة
5- دعوة شباب الثورة الى تحمل المسئولية فى ميادين الانتاج ودعوة كل منتج الى زيادة الانتاج ودعوة كل من يقدر على فتح مجال جديد للعمل سواء بالتوسع الزراعى او الصناعى الا يبخل على وطنة فى هذة الايام وان يكون شباب الثورة حريص على زيادة الانتاج بدلا من تعطيلة وفى راي ان اخطر دور لشباب الثورة فى المرحلة الحالية ان ينشر هذا الوعى فاذا كان شباب الثورة فى ميدان التحرير وصل الى 2 مليون فرد فعلى كل فرد ان يتحمل مسئوليتة فى نشر هذا الوعى ولو لفرد واحد فى الاسبوع بهذا يتم توعية 8 ملايين فرد فى الشهر اى اننا فى عام واحد نصبح شعب حضارى يتحمل المسئولية فى كل المجالات ويرتقى الى اعلى الدرجات ولا سجب ان ننسى ان نشكر كل شباب الثورة وان نحى ارواح الشهداء مع تقديم كل الشكر والاحترام لابناء هذا الوطن الغالى مصر التى هى فى رباط الى يوم القيامة بحفظ من الله دائما مواطن مصرى بسيط